Minabee زيت الخزامى طبيعي نقي 100٪ ومعصور على البارد بدون إضافات 30 مل

زيت الخزامى  طبيعي نقي 100٪ ومعصور على البارد بدون إضافات 30 مل

استفاد الرومان بالفعل من الصفات العطرية للخزامى في الحمامات وعطروا ملابسهم وحماماتهم. اسمها مشتق من كلمة «lavare»، وهي كلمة لاتينية تعني «laver». تأتي كلمة «الخزامى» من حقيقة أنه تمت إضافة الخزامى إلى مياه الغسيل من أجل تعطير الملابس.

في العصور الوسطى، تم التعرف على قوتها المطهرة وتم عمل التبخير واللصقات لمحاربة الطاعون.

مؤشراتها العديدة وسلامتها تجعل زيت لافندر العطري أحد جواهر العلاج العطري الحديث. يستخدم أيضًا في طب الأيورفيدا في الهند لتخفيف حالات الاكتئاب المصاحبة لاضطرابات الجهاز الهضمي، وكذلك من قبل الأطباء البوذيين التبتيين لعلاج بعض الاضطرابات العقلية. في تشيلي، يتم استخدامه لتنظيم تدفق الدورة الشهرية.

قطرتان من الخزامى الحقيقي (L. Angustifolia) على سترة بيجامة أو على غطاء الوسادة من شأنه أن يعزز النوم السريع والنوم المريح. كما أن لها استخدامات متعددة في صناعات العطور ومستحضرات التجميل والمنظفات، ويستخدمها بعض الطهاة المبدعين لتعطير الشربات أو الآيس كريم، على سبيل المثال.

الخزامى هي شجيرات ديكوتيليدون من عائلة Lamiaceae (أو labiate) ومن جنس Lavandula، مع الأزهار عادة الأرجواني أو الأرجواني مرتبة في الآذان، ومعظم الأنواع، المعطرة جدًا، تستخدم على نطاق واسع في جميع فروع العطور وطب الأعشاب.

يتمتع الزيت النباتي اللافندري العطري والمريح والشفاء بالعديد من الفضائل وقد تم استخدامه لعدة قرون في بروفانس، حيث يعترف الطب الشعبي بألف فضيلة. 100٪ من زيت اللافندر الطبيعي سيساعد في محاربة الإجهاد أو اضطرابات النوم، ولكنه سيوفر أيضًا العديد من الفوائد للجلد ويلعب دور طارد فعال للقمل للشعر.

يسمح زيت لافندر الطبيعي بالقتال بطريقة طبيعية ضد حروق الشمس أو لدغات البعوض أو الأكزيما العصبية أو البروريتوس. كما أن لها خصائص مهدئة وعلاجية في حالة الجروح أو التقرحات أو الفطريات. يتم وضعه على الشعر، وسيكون له فوائد طارد البوكس.

يتم وضع زيت اللافندر على الجلد لإبعاد البعوض، فهو يهدئ حروق الشمس ويهدئ الجلد بعد الحلاقة أو الشمع. سيكون أيضًا فعالًا ضد التعرق المفرط للقدمين. لمحاربة القمل، ضعي زيت الخزامى النباتي في التدليك على فروة الرأس بأكملها.

الميزات:

·         الحماية من مضادات الأكسدة: لحسن الحظ، الخزامى هو مضاد طبيعي للأكسدة يعمل على الوقاية من الأمراض وعكسها. وجدت دراسة نُشرت عام 2013 في Phytomedicine أنها زادت من نشاط أقوى مضادات الأكسدة في الجسم - الجلوتاثيون والكاتالاز و SOD. أظهرت الدراسات الحديثة نتائج مماثلة، وخلصت إلى أن الخزامى له نشاط مضاد للأكسدة ويساعد على منع أو عكس الإجهاد التأكسدي.

·         المساعدة في علاج مرض السكري: على الرغم من الحاجة إلى مزيد من البحث لفهم القدرة الكاملة للخزامى على الوقاية من مرض السكري أو عكسه، فإن نتائج هذه الدراسة واعدة وتشير إلى الإمكانات العلاجية لمستخلص النبات. لاستخدامه في مرض السكري، استخدمه محليًا على رقبتك وصدرك، أو وزعه في المنزل أو أكمله.

·         يحسن الحالة المزاجية ويقلل من التوتر: في السنوات الأخيرة، تم وضع زيت اللافندر على قاعدة لقدرته الفريدة على الحماية من الضرر العصبي. تم استخدام اللافندر تقليديًا لعلاج المشكلات العصبية مثل الصداع النصفي والتوتر والقلق والاكتئاب، لذلك من المثير أن نرى أن البحث بدأ في اللحاق بالركب أخيرًا.

·         تدعم وظائف المخ: لا تتوقف الفوائد العصبية للخزامى عند قدرتها على علاج الاكتئاب وتحسين الحالة المزاجية. تظهر الأبحاث أيضًا أنه بمثابة علاج طبيعي محتمل لمرض الزهايمر.

·         يعالج الحروق والجروح: يُعرف زيت اللافندر على نطاق واسع بخصائصه المضادة للميكروبات، وقد تم استخدامه لعدة قرون لمحاربة العدوى المختلفة ومكافحة الاضطرابات البكتيرية والفطرية. في الواقع، تم إجراء ما يقرب من 100 دراسة لإثبات ميزة الخزامى هذه في مناسبات عديدة.