Ce site web utilise des cookies
Ce site web utilise des cookies. Pour plus d'informations sur la façon dont nous utilisons les cookies, vous pouvez lire notre Notification sur la confidentialité et les cookies
Ce site web utilise des cookies. Pour plus d'informations sur la façon dont nous utilisons les cookies, vous pouvez lire notre Notification sur la confidentialité et les cookies
1 articles seulement
Retour gratuit sous 4 joursDétails
l'Etudiant
86%Score du vendeur
37 Abonnés
Vitesse d'expédition: Bon
Qualité des produits: Excellent
Avis des clients: Moyen
توجهت الدراسات الاكاديمية التارخية في الجامعة الجزائرية مؤخرا الى الاهتمام بالتاريخ الوطني في بعديه الاجتماعي و الاقتصادي و بما يرتبط بهما من زخم تراثي و مادي اصيل كان كامنا بين ثنايا المصادر المتنوعة سواء المطبوعة منها او المخطوطة و تاتي كتب النوازل و مدونات الفقه و الكتابات المنقبية كمصادر غير تقليدية من صلب دائرة اهتمام الباحثين المعاصرين لما سيعولون عليها في سد ثغرات التاريخ العام فيما غاب فيه من تفاصيل في الحياة الاجنماعية للجماعات البشرية و تحركاتها المجالية
و الكتابات النوازلية و المنقبية و مدونات الفقه و رغم عناياتها بلاجوبة و الفتاوى الا انها تتجاوز معطيات الفه و اختلافاته و قضايا اصوله و تفريعاته لتحمل بين ثناياها مادة خبرية دقيقة ستعين الباحثين على اعادة بناء الواقعة التاريخية في وجهها المتكامل الابعاد و على اعادة تتبع مختلف الظواهر الانسانية لتظهر ملامح بنيات المجتمعات و كيف افضت احداثه الى الواقع المعيش في محاولة لفهم الحاضر و مربكاته التي ترتبط بالثقافة و المجتمع و الاقتصاد و هي اهم مهام المؤرخين و الباحثين في علم التاريخ
توجهت الدراسات الاكاديمية التارخية في الجامعة الجزائرية مؤخرا الى الاهتمام بالتاريخ الوطني في بعديه الاجتماعي و الاقتصادي و بما يرتبط بهما من زخم تراثي و مادي اصيل كان كامنا بين ثنايا المصادر المتنوعة سواء المطبوعة منها او المخطوطة و تاتي كتب النوازل و مدونات الفقه و الكتابات المنقبية كمصادر غير تقليدية من صلب دائرة اهتمام الباحثين المعاصرين لما سيعولون عليها في سد ثغرات التاريخ العام فيما غاب فيه من تفاصيل في الحياة الاجنماعية للجماعات البشرية و تحركاتها المجالية
و الكتابات النوازلية و المنقبية و مدونات الفقه و رغم عناياتها بلاجوبة و الفتاوى الا انها تتجاوز معطيات الفه و اختلافاته و قضايا اصوله و تفريعاته لتحمل بين ثناياها مادة خبرية دقيقة ستعين الباحثين على اعادة بناء الواقعة التاريخية في وجهها المتكامل الابعاد و على اعادة تتبع مختلف الظواهر الانسانية لتظهر ملامح بنيات المجتمعات و كيف افضت احداثه الى الواقع المعيش في محاولة لفهم الحاضر و مربكاته التي ترتبط بالثقافة و المجتمع و الاقتصاد و هي اهم مهام المؤرخين و الباحثين في علم التاريخ
Les clients qui ont acheté ce produit n'ont pas encore laissé d'avis
/product/19/9456/1.jpg?7260)
Faites vos achats en toute confiance
Abonnez-vous a notre newsletter maintenant et recevez tous les jours nos meilleures offres!